
يضع إعلان حزب «العمال الكردستاني» نتائج مؤتمره العام الأخير، والتي تشمل إلقاء السلاح والتوجّه نحو النشاط السياسي، «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) التي تُصنّفها تركيا على أنها الجناح السوري لـ«العمال»، أمام اختبارٍ حقيقي، خاصةً أن الإدارة السورية تضغط بدورها